أحدث الأخبار
الجمعة 02 مايو 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

«البجاحه ليها ناسها».."جوزها قفشها بتخونه مع خطيبها القديم".. لن تصدق ماذا فعلت سميرة؟

خانت جوزها مع خطيبها
خانت جوزها مع خطيبها القديم بحجة إنه تعبان

الخيانة هي من أنذل الأفعال التي يرتكبها أي من الزوجين عندما يقوم شخص بالخيانة سواء الرجل أو الست فهم يدمروا أسرة ويخونوا ثقة الآخر، ولا يكون الفعل هينًا سواء كان من الرجل أو الست وتتعدد أشكال الخيانة وأنواعها لكن النتيجة دائما واحدة وهي دمار وتعاسة على الأسرة والأطفال

أم سميرة في دعوى نفقة: "جوزها قفشها بتخونه مع خطيبها القديم" 

في مقتبل عمرها تقدم لخطبة «سميرة» شابين واحد منهم كانت تحبه ولكن ظروفه المادية لا تسمح له أن يتزوج ويفتح بيت، والعريس الآخر كان ظروفه المادية مناسبة جدًا ليتزوج ويبني بيت وأسرة.

لكن سميرة لم تحب الأخير لتقع في حيرة الاختيار بين عقلها وقلبها ومع ضغط أهلها وأملها أن تتزوج ويصبح لها حياة مستقلة اختارت العريس المقتدر وهي تعلم أن هذا القرار سيكون القرار الأصعب ونتيجته ستكسر قلبها لكنها تحملت نتيجة قرارها. 

حكت «أم سميرة» الأزمة التي وضعت ابنتها نفسها فيها وقالت: أتقدم لبنتي 2 زمان خطيبها واللي اتجوزته كانت بتحب خطيبها اللي كان قبل جوزها وهو مكنش بيحبها، ورغم انها كانت بتحب خطيبها لكن جوزها ده كان مناسب أكتر فسابت خطيبها واتجوزت جوزها وعاشت معاه 15 سنة وجابت 3 بنات، اتجوزت من وهي صغيرة لسه في الجامعة، جوزها كان بيخاف عليها ويغير عليها ومريحها، الحياة بينهم كانت عادية وهو بيشتغل وبيصرف عليها وعلى أولاده.

مع مرور السنين أصبحت «سميرة» تكن لزوجها الحب والاحترام وعاشت معه حياة طيبة في بيت هادئ تنشئ به صغارها، وكان زوجها يحبها ويحميها ويرعاها ويتقي الله بها وببناته وظنت أن الحياة بينهم استقرت وأنها وجدت السعادة في حياتها.

أم سميرة: "بنتي خانت جوزها مع خطيبها القديم بحجة إنه تعبان"

حتى يوم سمعت «سميرة» من صديقة لها أن خطيبها القديم حبها الأول مريض مرض شديد وعلى فراش الموت وقررت في هذه اللحظة وبعد 15 سنة أن تحصل على رقمه وتكلمه لتطمئن عليه من أجل الأيام الذي قضوها سويًا.

ولكن بعد أول مكالمة بينهم وجدت «سميرة» نفسها تحن للأيام الماضية ووجدت أنه مازال في قلبها حب واشتياق لخطيبها القديم واستمرت المكالمات بينهما ولم تتوقف بالرغم من زواجها وزواج خطيبها القديم. 

تابعت «أم سميرة»: “عرفت إن خطيبها عيان بيموت من صاحبتها خدت رقمه وكلمته بعد 15 سنة مكلمتوش وملهاش علاقة بيه وفضلت المكالمات تكتر بينهم وطلب منها فلوس وبعتتهاله، في يوم دخل جوزها عليها وهي بتكلم خطيبها القديم وقالها بتكلمي مين كذبت عليه وقالتله بكلم واحدة صاحبتي خد منها التلفون لقى صوت راجل ومسبهاش غير لما عرف مين ده ولما عرف هي بتكلم مين طلقها واتجوز واحدة تانية بعد ما طلقها بشهر”.

قررت «سميرة» أن تدمر حياتها هي وبناتها الـ 3 عندما اختارت أن تخون زوجها مع خطيبها القديم ومن دفع الثمن أسرتها وأطفالها، فدمرت أسرتها وحرمت بناتها من أن يعيشوا حياتهم مع أبيهم، والزوج قرر أن يكمل حياته وينسى الخيانة التي تعرض لها تاركًا بناته خلفه وهم لم يرتكبوا أي ذنب في هذه الدنيا.

أنهت «أم سميرة» كلامها وهي حزينة من أفعال ابنتها التي دمرت حياتها وقالت: «بنتي غلطانة مقالتش لجوزها الحقيقة، مقالتلوش إنها كلمته عشان عيان يمكن لو كان عرف كان سامحها لكنها كذبت وغلطت، كان معاه العيال وخدتهم، ودلوقتي رفعت دعوى نفقة عشان تصرف على عيالها من ساعة الطلاق جوزها مبقاش يشوف العيال ولا يصرف عليهم وهي بتشتغل وتصرف عليهم.

تابع أحدث الأخبار عبر google news