الحادثة

سارة للمحكمة: قتل ابنه وسابني واتجوز واحدة قد أمه وأنا حامل في 3 تؤام

 سابني عشان واحدة
سابني عشان واحدة أكبر منه ب10 سنين

تقدم شاب لخطبة «سارة» بعد ما رآها ووافقت عليه وحلمت بارتداء الفستان الأبيض ودخول القفص الذهبي ويصبح لها حياتها المستقرة مع زوجها ولكن كان للقدر رأي أخر فأصبحت أم و أب لأولادها فتركها زوجها تتحمل المسئولية وحدها وهرب كأن شيئا لم يكن.

تعرفت «سارة» على زوجها وتقدم لخطبتها بسرعة لم تعلم أنها وقعت في شر أعمالها عندما تزوجته فهو زوج خائن وأب مهمل تركها وحدها ومعها أطفالهما بعد محاولات الإنجاب العديدة منذ أول زواجهما، فبعد شهور قليلة من حملها تركها وأختفى ولا تعرف له طريق حتى الآن، ولجأت لمحكمة الأسرة لتحصل على حقوق أطفالها الصغار الذي تركهم والدهم وهما مازالوا في رحم أمهم ولم يراهم ولو لمرة واحدة.

سارة: جوزي قالي كتير 4 توائم وضربني لحد ما سقط واحد

قالت «سارة»: جوزي شافني وطلب مني اننا نتكلم في التليفون ولما رفضت اتقدم لبابا واتجوزنا، عشت معاه بس، في أول 6 شهور كان في مشاكل في الخلفة وكنا بنحاول وبنكشف كتير لحد ما حصل حمل.

تابعت «سارة»: أول ما عرف إني حامل بدأت المشاكل كان كل شوية يدخل ومعاه شنط هدايا فيها حاجات غالية وعلى جسمه علامات عرفت إنه بيخوني، حاله اتغير وبقى بني آدم تاني كل كلامه كذب مكنتش أعرف حاجة عنه لحد ما بدأ يتأخر ويبات بره بالـ3 أيام ولما أسأله يقول شغل ويسبني من غير أكل وشرب ويقفل علي بالمفتاح وأنادي على جارتي تجيبلي أكل…جه معاي عند الدكتور ولما عرف إني حامل في 4 توائم قالي كتير قلتله احنا ربنا كرمنا ودول نعمة من ربنا سكت لكن بعد فترة مسكني ضربني سقط واحد من الأربعة من بعد ماحملت وهو بقى أسوء من الأول.

سارة: سابني عشان واحدة أكبر منه ب10 سنين

قالت«سارة» متأثرة: في يوم كنت نايمة عادي  جه صحاني وقالي أنا رايح الشغل وهتأخر روحي باتي عند أمك قلتله انا عايزة أروح أعمل تحاليل وتيجي معايا قالي هاجي وطبعا مجاش كلمته كتير ومكنش بيرد علي ومن ساعتها مشفتوش تاني….لمدة 15 يوما قلبت الدنيا عليه ملقتهوش وهو وأهله كذبوا علي وقالولي إنه اتحبس لحد ما اكتشفت في الأخر إنه اتجوز واحدة أكبر منه بـ 10 سنين فاتحة شقة دعارة ومسجلة في مباحث الآداب هرب معاها ودلوقتي في شهر العسل وسابني أنا وعياله اللي كنت حامل فيهم وقتها  بعد كده قلت خلاص هسيبه وأعيش عشان أربي عيالي ودلوقتي رفعت دعوى نفقة عشان أعرف أعيش واصرف على عيالي.