أحدث الأخبار
الجمعة 02 مايو 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم| نهى: لسه آنسة وهتطلق.. هدى: الخاين لا يؤتمن أبدًا

نشرة أخبار محكمة
نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم

آمال كثيرة تحملها السيدات التي توجهت لمحكمة الأسرة لأنها وصلت لهذه النهاية بعد معاناة مع زوجها الذي رفض اعطائها اي من حقوقها او حقوق ابنائها الواجبة عليه وكانت محكمة الأسرة حلها النهاىي في الوصول لحقها، وتكشف لنا كل زوجة سبب تواجدها في محكمة الأسرة في هذه النشرة

أنا كيرفي وعينه زايغة.. بيحب الستات المليانة ومبقتش عجباه

تزوجت «مريم» وانجبت طفلتها وكانت الحياة بينها وبين زوجها طبيعية، حتى بدأت شكوكها حول زوجها وظنها انه يخونها، وتأكدت شكوكها بعد ما وجدت ملابس تتركها لها عشيقة زوجها حتى تجعلها تعلم خيانة زوجها وعندما واجهت زوجها كان ينكر كل مرة وصدقته «مريم» حتى لا تخرب بيتها.

 لكن ظل زوجها يخونها حتى وجدت دليل خيانته لها ورأت عشيقته معه وقررت وقتها أن تترك زوجها، ووصلت بسبب خيانة زوجها لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها منه، وعندما رأت أن الحياة مع زوجها لا تصلح لأنه لا يراها كفاية له وتزوج من سيدة أخرى ولا يسأل عليها أو على ابنتهم رفعت دعوى خلع على زوجها.

لسه آنسة وهتطلق.. طلع خمورجي وسايبني زي البيت الوقف 

تعرفت «نهى» على زوجها من خلال محل عملها وتقدم لها وفي مدة صغيرة تمت خطبتها وقبل تعرفها عليه بشكل كافي تم عقد قرانهم لأن الزوج أصر على ذلك بسبب سفره المستر وأنه أراد أن يصطحب زوجته معه.

 ومن بعد كتب الكتاب ظهر الوجه الخفي لعريس «نهى» فكان شخص لا تستطيع أن تستأمنه على حياتها، فكان مدمن على الكحول وكان يعاملها معاملة سيئة ويهز ثقتها في نفسها، وقبلت أن تكون مطلقة وهي مازالت أنسه لم تتزوج بعد وتوجهت لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها من زوجها الذي رفض أن يطلقها.

الخاين لا يؤتمن أبد...اتجوز عليا بعد سنتين جواز بس

عاشت «هدى» بسبب زوجها سنين ملأها الألم والحزن بسبب ترك زوجها لها ولأولادهم لمدة 8 سنوات بسبب زواجه من أخرى قبل اتمامهم السنتين سويا، علمت الزوجة بخيانة زوجها لها عندما شعرت بتغير منه وعندما واجهته لم ينكر زواجه ورفضت الزوجة هذا الوضع.

وطوال هذه السنين لم يعطي الزوج زوجته أو أبنائه حقوقهم كاملة حتى حريتها رفض أن يعطيها لها وجعل زوجته تتوجه في النهاية لمحكمة الأسرة لتنهي قصتها معه وتعطي أولادها الحياة التي يستحقوها.

أبويا بيعذبني عشان يحرق قلب أمي.. بيعمل نفسه مش عارفنا في الشارع

كانت قصة «نورا» يملأها الحزن والقسوة في سن ال20 كانت تحمل «نورا» ألم ووجع أكبر من سنها، فعاشت في حياة مليئة بمشاكل بسبب والديها ولا ذنب لها فيها، كان والدها يتعمد إيذائها حتى يجرح أمها ويعاقبها بسبب تعلقها بابنتها.

 عندما فاض الكيل بالأم تركت الزوج، وظل يعذب في أبنائه حتى هربوا منه، ووصلت في النهاية «نورا» مع أمها لمحكمة الأسرة حتى ترفع دعوى نفقة على ابيها الذي لا يصرف عليها أو على اخوها حتى يستطيعوا أن يدرسوا في الجامعة، لأن أبيهم عندما يراهم في الشارع يتعامل معهم كشخص غريب لا يعرفهم، وطردهم من بيتهم.

مليش ضهر في الدنيا .. جوزي طردني أنا وعيالي واتجوز على عفشي 

سنين عاشتها «همسة» مع زوجها الذي لم ترى معه يوم فيه سعادة وراحة ولكن عاشت أيام يملأها الحزن والحسرة بسبب ضرب زوجها المستمر لها بسبب أو بدون سبب، وتحملته الزوجة طوال هذه السنين من أجل أولادها ولأنها تعلم أنه لن يقف معها أحد في الدنيا.

 وعندما طردها زوجها من بيتها ذهبت لتعيش مع أختها طردتها أختها لتجد نفسها كما توقعت وحدها في الدنيا، حتى توجهت لمحكمة الأسرة لتحصل على حقوقها من زوجها الذي تزوج عليها في بيتها وعلى عفشها وهي لا تجد حتى سرير لتنام عليه هي وأطفالها. 

تابع أحدث الأخبار عبر google news