نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الأربعاء 14/2/2024
محكمة الأسرة اليوم.. خلود: جوزي بيحكي أسرار البينت لزمايله في الشغل.. ولمياء: ضحك عليا من ساعة ما اتقدملي

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها.
محكمة الأسرة اليوم.. خلود: جوزي بيحكي أسرار بينتنا لزمايله في الشغل
كانت محكمة الأسرة هي نهاية حياة «خلود» الزوجية التي حلمت أن تكون هادئة وطبيعية ولكن ما شهدته الزوجة كان أبعد ما يكون عن أحلامها، فلم يحافظ زوج «خلود» على أسرار بيته الشخصية وحرمته وأفشى أسراره وأسرار زوجته للغرباء وعندما اكتشفت الزوجة عن طريق الصدفة ما يفعله زوجها وراء ظهرها حاولت أن تصلح من حال زوجها من أجل أبنها ولكن بائت محاولتها العديدة بالفشل حتى وصلت لمحكمة الاسرة لتبحث عن حقوقها وحريتها.
محكمة الأسرة اليوم.. لمياء: ضحك عليا من ساعة ما اتقدملي
تواجدت «لمياء» في محكمة الأسرة بعد سنين الخداع التي عاشتها مع زوجها الذي كذب عليها منذ أن تقدم لخطبتها وتزوجها وبنى حياتهم على الخداع، بعد زواجها منه ب 3 أشهر وهي حامل في طفلهم اكتشفت أن زوجها كذب عليها والشقة التي قال لها أنها ملكه في الأصل إيجار، بعد تحمل الزوجة له وكذبه وجدته منه هو الغدر وطلقها غيابيا عندما كان أبنهم عمره عام واحد وتركها هي وابنهم دون سؤال وتفرغ لأسرته الجديدة وترك «لمياء» وابنها يغرقوا وحدهم في الدينا دون سند أو ضهر حتى اضطر الزوجة أن تتوجه لمحكمة الأسرة على أمل أن تجد طوق النجاة لها ولأبنها.
محكمة الأسرة اليوم.. أميرة: جوزي اتجوز عليا 3 مرات في الـ 10 سنين
كانت محكمة الأسرة النهاية التي وصلت لها «أميرة» لتبحث عن حقوقها من زوجها الذي خانها منذ بداية زواجهم وتزوج عليها عدة مرات ولم يقدرها أو يصونها طوال حياتهم سويا، وصل الأمر بزوجها أنه تزوج عليها 3 مرات في فترة زواجها لمدة 10 سنين وبالرغم من تحمل الزوجة طلقها عندما رفعت الزوجة دعوى نفقة لتبحث عن حقوقها، وتفرغ لأسرته الجديدة ولم يشفق عليها أو يرحمها حتى أوصلها لمحكمة الأسرة لتبحث عن حقوقها.
محكمة الأسرة اليوم.. أميمة: حرمني من كل حقوقي ومش مخليني أشوف ولادي
كانت محكمة الأسرة النهاية التي وصلت لها «أميمة» بعد سنين المعاناة التي عاشتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحترمها طوال سنين زواجهم، وملأ حياتها بالألم والقسوة والإهانة ولم يصونها، واستمر الزوج في قسوته على زوجته وعلى أبنائه حتى طرد زوجته من بيتها وحرمها من أبنائها ومن حقوقها كاملة، وأوصل «أميمة» بقسوته لمحكمة الأسرة حتى تجد حل لمشاكلها مع الرجل الذي لم يتسم بالرحمة أبدا.