تعرض مركز بومبيدو الفرنسي لضربة قاسية بعد تعليق مشروع إنشاء فرع له في الولايات المتحدة، مما يعزز من عدم اليقين حول مستقبل خططه لإنشاء وجود له في أميركا الشمالية.