من باب «الطنطاوي» ظنت أنها قد تعود لأرض سبق وأحرقتها ولم تترك فيها ذكرى واحدة جيدة، كل ماخلفته كان انفجارات، وقتل وحرق ونار وترويع
قرر أن يلفت الانتباه بطريقة أخرى وهي انتقاد كل ما هو إنجاز في مصر وتشويه كل الجهود وتوج ذلك بترشحه في انتخابات رئاسة الجمهورية ليضمن أن تسلط عليه الأضواء طيلة 24 ساعة من عدسات كاميرات أجنبية.