كان هدف «أيمن» الوحيد وهو أمام محكمة الأسرة هو أن يحافظ على ابنته وعلاقته بها ويجعلها تبقى بجانبه حتى يرعاها ويربيها
عكس العديد من السيدات في محكمة الأسرة كانت نية «أماني» عندما رفعت قضية على زوجها ليس فقط أخذ حقها بل حتى تلقنه درس
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها
اضطرت عصمت ان تتوجه لأبواب محكمة الأسرة لتشتكي زوجها الذي سرق منها حقوقها كاملة ولم يكفيه ما سرقه من عشها وبيتها وأموالها لكنه سرق ايضا عمرها
محكمة الأسرة كانت نهاية تحمل هاجر لزوجها الذي أصبح لا يصرف عليها او يقدرها بسبب إدمانه للمخدرات الذي أخفاه عليها، وفي النهاية طردها من بيتها واضطرها أن تترك اطفالها
بعد عِشرة السنين بين الزوجين تواجد «حسين» على أعتاب محكمة الأسرة حزينًا على قسوة القلب من زوجته وأولاده، الذين رباهم ورعاهم وكبرهم وفي النهاية تركوه وحده دون سؤال.
محكمة الأسرة اليوم .. تقصد الزوجة القضاء في نهاية المطاف بعد ما تفشل في إصلاح حياتها الزوجية من خلال دعوى طلاق أو خلع تقيمها، يعرض موقع الحادثة أخبار محكمة الأسرة اليوم
كانت المخدرات سبب تواجد دعاء في محكمة الأسرة مثل العديد من السيدات غيرها تدمرت حياتهم بسبب سم المخدرات، وبالنسبة لقصة دعاء مشاكلها مع زوجها كانت عديدة
أمام محكمة الأسرة تواجدت «ولاء» في عينيها الحسرة والألم على سنين عمرها الضائعة مع زوج لم يكفي بيته من للمصاريف التي يحتاجها وفي النهاية دمر أسرته باستهتاره وعدم تحمله للمسئولية
دعوى خلع في محكمة الأسرة كانت نهاية هادية الفتاة التي مازالت في اول عشريناتها وأكل ما أرادته في حياتها أن تدخل القفص الذهبي وعيش حياة مستقلة مع زوجها
له علاقات نسائية واتجوز عليا وساب بيته وعياله».. مأساة جديدة لسيدة أمام محكمة الآسرة طالبة الطلاق للضرر من زوجها.
نتهت كل محاولات نادية في إصلاح زواجها بتوجهها لأبواب محكمة الأسرة، بعد يأسها من الحياة مع زوجها الذي لم يقدرها ولم يتحمل مسئولية البيت والأسرة الذي كرمه الله
حياة زوجية عاشتها «إلهام» مع زوجها كانت نهايتها الطبيعية في محكمة الأسرة، منذ زواج «إلهام» كانت طريقة زوجها في التعامل هي الضرب
كانت صدمة «سلمى» في حب حياتها ومن اختارته أن يكون سند وضهر لها في الدنيا كبيرة حتى اوصلتها لأبواب محكمة الأسرة
قصدت «شادية» محكمة الأسرة بعد حياة صعبة لم يكن في قدرة أي شخص تحملها، وبالرغم من ذلك عاشت الزوجة وتحملت لرفضها فكرة الطلاق وخوفها من كلام الناس
وصلت سلوى لأبواب محكمة الأسرة بسبب أولاد زوجها الذي استغلوا وفاة والدهم وسرقوا حق أخواتهم بحجه أنهم بنات ولا ورث لهم
زوج سارة دفعها لتتوجه لمحكمة الأسرة بسبب أفعاله ورفضه أن يتقي الله فيها وبالرغم من رفضها الوصول لهذه النهاية لكنها كانت مضطرة
دعوى إثبات نسب كانت سبب تواجد «غالية» في محكمة الأسرة رفعتها حتى تثبت ان زوجها هو والد ابنتها لأنه رفض أن يسجلها
بعد 20 سنة زواج كانت محكمة الأسرة هي النهاية التي وصلت لها «هالة» وهي تندم أشد الندم على عدم أخذ هذه الخطوة منذ سنين عديدة
مثل العديد من السيدات كان سبب تواجد وفاء في محكمة الأسرة هو أهل زوجها الذي أهانوها وظلموها معهم طوال فترة زواجها
دعاوي تم رفعها على «إيهاب» من زوجته التي رفضت أن تكون له زوجة مطيعة وافتعلت المشاكل بسبب وبدون سبب، كان السبب الرئيسي في وجود الزوج في محكمة الأسرة هو ضعف شخصية الزوجة
لجأت «سهام» لمحكمة الأسرة لتكون ملجأها الأخير بعد الحياة الصعبة التي عاشتها مع زوجها المدمن، وكان يملأها الإهانات والضرب
هربت «امينة» من الحياة المؤلمة التي عاشتها مع زوجها ووصلت لأبواب محكمة الأسرة، ظنت الزوجة أنه مع انتهاء علاقتها بزوجها وحدث الطلاق بينهم ستنتهي المشاكل
لم تتوقع «نورا» عندما وافقت على أن تكون زوجة ثانية لزوجها أن تكون محكمة الأسرة هي نهايتها، تزوجت «نورا» وكان أملها أن تتزوج ليكون لها سند وضهر في الدنيا
دعوى إعلام وراثة توجهت بها «سميرة» لأبواب محكمة الأسرة، بعد وفاة زوجها من 20 عام، لم تتوقع «سميرة» عندما خسرت زوجها أنها ستضطر أن تواجه صعاب الحياة وحدها
رفعت «غالية» دعاوى كثيرة في محكمة الأسرة على زوجها، من أول دعوى طلاق الضرر ودعاوي نفقة كل ذلك على أمل أن تجد حقوقها التي حرمها منها زوجها لسنين عديدة
دعوى الخلع والنفقةظنخم التي رفعتها «سمية» في محكمة الأسرة كان سببها حماتها التي جعلت مهمتها الأساسية في الحياة تدمير حياة أبنائها الثلاثة الزوجية
لم تكن تتوقع «ثرية» عندما أقدمت على الزواج مرة أخرى بعد وفاة زوجها الأول أن محكمة الأسرة ستكون النهاية التي تصل إليها