ملاية سرير وجثة تتأرجح.. كيف أنهي طالب الطب حياته في طوخ؟
دخلت الأم كعادتها غرفة ابنها طالب كلية الطب، لتوقظه في الصباح لتناول وجبة الفطور، فلم تجد ابنها على سريره، لكن صدمة مدوية كانت تنتظرها إذ وجدته مدلى من سقف الغرفة، مربوطًا بملاءة سرير من رقبته، واضعا كرسيًا خشبيا من أسفله.