أحدث الأخبار
الجمعة 02 مايو 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الإثنين 12/2/2024

محكمة الأسرة اليوم .. قسمت: جوزت بنتي ابن أمه .. سمية: جوزي ملوش دور في حياتنا

نشرة أخبار محكمة
نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها

محكمة الأسرة اليوم.. سماح: عمل قرشين في الغربة ورجع عايز يصرفهم

كانت حياة «سماح» طبيعية لسنين عديدة ولم تتوقع أبدا أن تنتهي على أبواب محكمة الأسرة تبحث عن حل لمشكلتها مع زوجها الذي لم يعطيها هي وأولادها أي من حقوقهم بعد سنين عمله خارج مصر وكانت الزوجة هي المسؤولة عن أولادها، عندما عاد لمصر بدلا من أن يكون سند لها ولبناتها بعد سنين الغربة أصبح هو عبء على زوجته حتى أوصلها لمحكمة الأسرة بسبب أفعاله.

محكمة الأسرة اليوم.. قسمت: جوزت بنتي لابن أمه ومش عارفين نخلعه

تواجدت «قسمت» على أعتاب محكمة الأسرة مع ابنتها التي كانت الكسرة تملأ عينيها بعد زواج لم يسبب لها سوى الألم من زوجها الذي كان يأخذ القرارات في حياته بمشورة أهله فقط ولم يمنعهم من تدمير حياته الزوجية وأسرته التي كانت تحاول الزوجة أن تبنيها، حتى قررت الأم أن تنقذ ابنتها بعدما رأت الحياة المؤلمة التي تعيشها ابنتها وخوفًا منها على نفسيتها ومستقبلها توجهت بها لمحكمة الأسرة على أمل أن تعطي ابنتها مستقبل أفضل بعد المعاناة التي عاشتها مع زوجها.

محكمة الأسرة اليوم.. سمية: ملوش دور في حياتنا غير الفرجة على التليفزيون أو النوم

  كانت «سمية» على أبواب محكمة الأسرة تبحث عن حل لمشكلتها في حياتها وهو زوجها الذي لا يريد تحمل المسؤولية، اضطرها لسنين عديدة أن تتحمل المسؤولية وحدها كأنه لم يتواجد في حياتهم قط، وبالرغم من تحملها لم تجد منه أي تقدير أو احترام لها واضطرها أن تتوجه لمحكمة الأسرة بحثًا عن حريتها وحقوقها منه.

محكمة الأسرة اليوم.. هبة: لو اشتغل بيشتغل عشان يصرف على نفسه بس

تواجدت «هبة» في محكمة الأسرة بسبب زوجها الذي توسمت فيه أن يكون خير الزوج وخير الأب لها ولأولادها ولكنها كانت مخطئة، بعد تحمل «هبة» لزوجها لسنين كثيرة وجدت أن مشاكلها معه تكثر ولا تقل وأن أنانية زوجها سيطرت على حياتهم وعلى مصلحة أولادهم فكان يشتري لنفسه ما يحتاجه ولا يسأل على زوجته أو ابنائه، مما دفع الزوجة لتركه والبحث عن مستقبل مشرق لها ولأولادها.

تابع أحدث الأخبار عبر google news