نشرة أخبار محكمة الأسرة l رحاب: ضربني هو وأهله بالسنج وخطفوا ابني
تواجد في محكمة الأسرة اليوم العديد من السيدات وكل واحدة منهن لها قصة مختلفة وحكايتها الخاصة والأسباب التي أدت بها لهذه النهاية، ويعرض موقع الحادثة الأسباب التي دفعت هذه السيدات لهذه النهاية في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم فلا تصل زوجة لهذه النهاية الا بعد محاولات عديدة منها في اصلاح زواجها ولكن كل محاولاتها بائت بالفشل ومحاولتها الأخيرة في إنقاذ حياتها كانت محكمة الأسرة.
اقرأ أيضا
مش قادرة أكمل معاه الحياة معاه بقت لا تحتمل
حاولت «هبة» في الـ 12 سنة التي عاشتهم مع زوجها أن تحافظ على بيتها حتى لا يتأذى مستقبل أولادها ونفسيتهم بطلاق والديهم، وبعد تحملها لزوجها لسنين عندما رأت أن المشاكل معه في زيادة والحياة أصبحت صعبة ولا تحتمل بسبب استهتاره قررت في النهاية أن تتركه وتبحث عن حقوقها في محكمة الأسرة عسى أن تعوض نفسها وأبنائها عما رأوه في حياتهم مع زوجها.
ضربني هو وأهله بالسنج وخطفوا ابني
عندما علمت «رحاب» أن زوجها سيغدر بها هو وأهله ويطردوها من بيتها الذي عاشت وانجبت ابنها فيه حاولت ان تحافظ على حقوقها ورفعت دعوى تمكين وكانت نيتها الحفاظ على حقوق ابنها ، لكن ما واجهته من زوجها وأهله الضرب والاهانة لمطالبتها بحقوقها، ولم يحافظ زوجها عليها او يصون عرضه فتهجم على زوجته وخطف ابنه من حضن والدته، وجعل زوجته تلجأ في النهاية لمحكمة الاسرة لترفع دعوى طلاق ضررحتى تنتهي من الحياة معه.
بخيل ومش مكفي بيته… لما أطلب منه جبنة يشتري حتتين
عندما دخلت «عائشة» قفص الزوجية كانت تظن أن الحياة مع زوجها ستكون وردية ويملأها الفرحة والسعادة، ولكن بعد الزواج اكتشفت أن كل أحلامها تدمرت وتحولت لكابوس مؤلم لم تفق منه إلا على أعتاب محكمة الأسرة تطلب الطلاق من زوج كان البخل طبعه فكان لا يصرف على ملابس لابنته أو أكل إذا طلبت منه الزوجة وحتى العلاج كان لا يصرف عليه أموال وعاشت معه حياة يملأها الحاجة ولم تشعر معه بالأمان أبدا.
جدتي غصبانة علينا بسبب أمي
توفي والد «سارة» وتركها هي واخوتها دون سند في الدنيا وبعد وفاته بدل أن تجد من عائلتها الدعم الذي تحتاجه بعد أن أصبحت يتيمة وجدت القسوة وعدم الاهتمام بسبب خلفات لم تكن لها أي دخل فيها وكان هناك مشاكل بين والد سارة ووالدته بسبب رفضها للزواج من والدتها واستمرت القطيعة بين الجدة وأحفادها حتى بعد وفاة الأب.
وبعد محاولاتها في إصلاح علاقتها بأهلها التي بائت كلها بالفشل فشلت «سارة» في إصلاحها واصبح سندها الوحيد في الدنيا والدتها التي تواجدت معها في محكمة الأسرة وهن يحملن ألم كبير في حياتهم.
استغل اني مش في البيت وباع عفش البيت المخدرات
تزوجت «نوال» جارها وتوسمت فيه أن يكون خير الزوج لها، لتتفاجئ بعدها أن زوجها مدمن للمخدرات ووصل به إدمانه أنه باع عفش البيت بالكامل من أجل مزاجه وترك زوجته تتحمل مسؤولية بيته وأبنائه وحدها وترك المخدرات تسيطر على عقله وعلى حياته حتى وصلت الزوجة في النهاية لمحكمة الأسرة تبحث عن أبسط حقوقها التي حرمها زوجها منها حتى الطلاق.
تابع أحدث الأخبار عبر
