أخبار محكمة الأسرة اليوم
محكمة الأسرة اليوم | مها: حماتي غيرانة مني.. وعزة: قاعد بيه في البيت وأنا بمسح سلالم
ينشر موقع الحادثة ضمن نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم، أبرز القصص التي نشرت على مدار اليوم الأحد، والتي تباينت بين زوجات وصل بهن الطريق إلى أعتاب محكمة الأسرة بحثا عن حقوقهن، أو أزواج لم يستطيعوا التأقلم مع زوجات لم يشفع لهن حسن المعيشة.
محكمة الأسرة اليوم.. عصام: عايزة تمشي كلمتها عليا أنا وأمي وفي الأخر رافعة طلاق
مشكلات وخلافات زوجية بدأت منذ الشهر الأول، بسبب رغبة الزوجة في التحكم بكل شيء دون الرجوع إلى زوجها، بعد استمر التعامل بينهما دون أي تغيير قررت الزوجة اللجوء إلى طريق محكمة الأاسرة ورفع دعوى طلاق، وفشلت كل محاولات الزوج في الإصلاح بينهما أو حتى إتمام الطلاق بالود، تصاعدت المشكلات بسبب أسلوب الزوجة الذي كان السبب في خراب الحياة بينهما ورغبتها الايمة في التحكم والسيطرة على كل شيئ دون الروج إلى زوجها، استكمل حكايته: "من اول شهر في الجواز وهي عايزة تتحكم في كل حاجة وهي اللي تقول رأيها في كل حاجة وأنا متكلمش خالص، ولما جيت أفهمها نهمينفعش كدا ولازم نتفاهم كما بنتخانق في كل مرة والمشاكل كانت بتكبر أكتر وأكتر، دا غير إن أمي كل شوية تشتكي منها بسبب الحوار دا وأنا مش عارف أعمل معاها إيه".
محكمة الأسرة اليوم.. مها: حماتي غيرانة مني
لجأت الزوجة إلى محكمة الأسرة من أجل رفع دعوى طلاق تنقذ بها حياتها التي بدأت في الانهيار بسبب أفعال الزوج الذي جعلتها تريد الفرار من هذه الحياة في الشهر الأول، كما لاحظت مها ان السبب وراء تغيره المفاجئ بهذه السرعة هو كره والدته لها الذي كانت نتيجته التحريض عليها وافتعال المشكلات على أي شيء، تستكمل روايتها لقاضي محكمة الاسرة قائلة: "متجوزين عن حب وكنت فاكرة بعد الجوتز هنعيش أحلى قصة حب زي الأفلام بس للأسف كنت غلطانة، عشان من أول وهو بيضربني ومطلع عيني على أي حاجة، مكنتش مصدقة نفس وإنه ليه بيعمل كدا ليه أصلا وإيه اللي غيره معايا، وأمه كمان اللي بقت غيرانة مني ومحرضاه عليا".
محكمة الأسرة اليوم.. عزة: قاعد بيه تفي البيت وانا بمسح سلالم
حياة تعيسة عاشت فيا عزة في منزل الزوجية الذي ظنت انه يكون بين الأحلام السعيدة لها ولكن في الحقيقة كان لا يملأه إلا المشاجرات والخلافات بينهما بسبب تكاسله في المنزل دون عمل وتحملها كافة المسئوليات، ظنت أن الوضع يتبدل ولكن في الحقيقة أنه لم يجد أي جدديد واستمرت الزوجة المسئولة عن المنزل والأولاد دون أي تدخل منه ما جعل الخلافات تتصاعد بينهما وبعد 7 سنوات على هذا الحال قررت قصد محكمة الأسرة وإقامة دعوى طلاق، أنهت حكاينها لقاضي محكمة الأسرة بقولها: "تعبت من المسئولية وهو مش راضي ينزل شغل وبقى حابب قعدة البيت ومش فارق معاهالبيت محتاج مصاريف إيه، أخر ما زهقت رفعت عليه قضية طلق بقاالي 6 شهور"، ولا تزال الدعوى منظورة في محكمة الأسرة حتى الآن.