الحادثة

أخبار محكمة الأسرة

قضايا محكمة الأسرة.. ولاء: مقضيها مع الحريم مطرح ما يروح

 ولاء: بيخوني في
ولاء: بيخوني في الشغل وبيخوني في بيتي

تواجدت «ولاء» في محكمة الأسرة وهي تحمل الألم والقسوة على الغدر الذي شهدته من رجل لم تقدم له سوى الدعم والمساندة طوال سنين معرفتها به، ولم تجد منه سوى القسوة والخداع منذ زواجها منه، بعد أن دعمته في عمله وفي حياتهم الزوجية خانها زوجها في عملهم وسرق فكرة مشروعها وخانها مع سيدة أخرى، وجعلها تتوجه في النهاية لمحكمة الأسرة تبحث عن حقوقها بعد أن أصبحت ثقتها في الناس منعدمة.

قصص محكمة الأسرة.. فتحنا مشروع أنا وخطيبي 

قالت «ولاء» في بداية حديثها: «أنا اتعرفت على جوزي من 9 سنين حبينا بعض ومن ساعة ما اتخطبنا وأنا بكافح معاه وبساعده عشان يبني مستقبله ونتجوز وحياتنا تكون مستقرة، قبل ما نتجوز فتحنا مع بعض مشروع وكنا حاطين فيه فلوسنا أنا وهو وكنا بنحلم نبنيه ونكبره ونخليه مشروع كبير». 

دعاوي محكمة الأسرة.. كبرت مشروعنا بالرغم المشاكل بيني وبين جوزي

أكملت الزوجة حديثها: «من بعد ما اتجوزنا بشهر واحد بس المشاكل مع جوزي بدأت الطباع الحقيقيه تبان والخلافات بانت معاها وكل مادى كانت بتزيد، استمريت في السعي مع جوزي في مشروعنا بقيت اشتغل على التصاميم والتفاصيل والموديلات وبدأت أكبر مشروعنا واحدة واحدة وكنت مبسوطة بيه رغم كتر المشاكل بينا».

قضايا محكمة الأسرة.. خسرني فلوسي ومشروعي

تابعت «ولاء»: «كل مادى كان بإهماله يزيد وكمان بدأ مشروعنا يخسر واحدة واحدة، وبعد فترة اكتشفت إنه عمل نفس المشروع بتاعنا مع مجموعة تجار أقمشه وخد أفكاري اللي كنت ناوية نعملها سوا سرق فكرتي و خسرني رأس مالي في مشروعنا سوا».

حكايات محكمة الأسرة.. طلع بيخوني مع المساعدة

 أنهت «ولاء» حديثها وقالت: «ده غير إني اكتشفت خيانته بالصدفة مع بنت مساعده معانا فى مشروعنا كنت شاكه إن في حاجه بينهم لحد ما اكتشفت خيانته ليا، كان سايب تلفونه ورن في وقت متأخر فتحت تليفونه اكتشفت إنه بيخوني من محادثات وصور ليهم مع بعض ولما واجهته اعترف، سيبته وقتها وجيت المحكمة أرفع قضية طلاق للضرر».