أخبار محكمة الأسرة | شادية: قفشته في سريري مع واحدة تانية..غالية: طلقني وأنا حامل في شهرين وابني ميعرفهوش
تمر العديد من السيدات بمشاكل عديدة في زواجها وتحاول على قدر استطاعتها أن تصلح مشاكلها حتى تحقق حلمها في أن يكون لها بيت وأسرة ولكن عندما تفشل كل محاولتها في إصلاح بيتها ورفض زوجها أن يتركها بالمعروف لا يكون أمامها حل سوى أن تلجأ لمحكمة الأسرة كحل أخير، يعرض موقع الحادثة الأسباب التي أوصلت هذه السيدات لهذه النهاية
اقرأ أيضا
طلقني وأنا حامل في شهرين وابني ميعرفش أبوه
كانت غالية في ال19 من عمرها من زوجها الذي يبلغ من العمر 75 عام، وافقت «غالية» على الزواج بعد غصب أهلها عليها الزواج ولكنها بسبب هذا الزواج عاشت في ألم وحسرة لازالت تلاحقها حتى بعد وفاة زوجها.
تزوجت «غالية» وكان في مخيلتها انها عندما تتقي الله في زوجها ستعيش حياة سعيدة معه ولن يكون في حياتهم أي مشاكل، وانجبت الزوجة 3 بنات من زوجها، ولكن الزوجة الأولى لم ترضى أن تترك «غالية» تعيش حياة هادئة مع زوجها وظلت تسعى حتى دمرت حياتها، واقنعت الزوجة الأولى الزوج انه سينجب 7 بنات مثل والده وترك الزوج «غالية» وطلقها لأنها رفضت أن تجهض طفلها حتى لا تغضب الله، وعندما علم أنها انجت ولد كان سيردها لكن توفاه الله ولمدة 14 سنة لجأت لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها هي وابنها الذي لم يرى ابوه منذ ولادته.
شلت حمايا في تعبه ولما مات جوزي طردني من شقتي
15 عام عاشتهم «هدى» مع زوجها وانجبت منه أولادها الأربعة وبعد سنين العشرة لم يقدر الزوج أي مما فعلته الزوجة من أجله وطردها من بيتها الذي ساعدته على شرائه، وترك تحكمات اخته تدمر حياتهم.
وقفت الزوجة بجانب زوجها من الصفر حتى حصلوا على شقة بمليون جنية، وعندما مرض والده بالسرطان حملته الزوجة وراعته في مرضه وعندما توفى ابوه طردها الزوج من شقتها بمنتهى الغدر والقسوة، وكانت الأخت هي السبب في دمار البيت وكانت السبب الذي طرد الزوج زوجته بعد ما حملت والده في تعبه، واضطرت «هدى» في النهاية أن تلجأ لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها وترفع دعوى نفقة، فبعد سنين العشرة بينها وبين زوجها لم يقدر الزوج أي من هذا وتركها هي وأبنائهم دون سؤال تنفيذا لرغبة أخته.
اتطلقت منه بسبب البخل وبعد الطلاق شفت البخل بجد
تزوجت «سهى» ولم تتخيل أن مشاكلها مع زوجها ستوصلها في النهاية لمحكمة الأسرة، كان البخل هو ما شهدته «سهى» مع زوجها لمدة 19 عام، وطول هذه السنين حاولت بكل الطرق أن تتعايش مع طبع زوجها، ولكن فوق كل هذا كانت معاملة زوجها معها يملأها الكذب والخداع والمعاملة القاسية وفوق كل ما تحملته من معاملة زوجها القاسية كان يسرقها ويأخذ منها أموالها، وعندما فاض بها الكيل طفح قررت أن تطلب الطلاق منه، وظنت أن مشاكلها ستنتهي مع زوجها واجهت نفس البخل والقسوة منه عليها وعلى أولادها وبعد الطلاق أصبح لا يسأل عليها او على أبنائها ولا يصرف عليهم بأي شكل، وكان السبب في أن تلجأ لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها وحقوق أولادها.
قفشته في سريري مع واحدة تانية واخويا صاحبه لسه ميت
واجهت «شادية» خيانة زوجها لها مما جعلها خسرت ثقتها في نفسها وفي الناس من حولها،فكان زوجها هو صديق أخيها وتعرفت عليه عن طريقه وبعد وفاة أخيها خانها زوجها عندما أحضر سيدة أخرى في منزلها
سكتت «شادية» أول مرة عندما وجدت قميص نوم ليس ملكها وعندما سألت الزوج أنكر أنه يعرف من صاحبته، وفي المرة الثانية دخلت على زوجها ووجدته مع سيدة أخرى في وضع مخل وكان معها ابنها ولم تعرف كيف تواجه هذه الخيانة سوى انها أخذت ابنها وهربت، وكانت صدمتها أن الحياة التي عاشتها مع زوجها كانت مجرد كذبة ورمى زوجها بكل ما عاشوه سويا ودمر أسرته من أجل نزوة في حياته، وبعد خلع «شادية» منه لم يتحلى بأي رحمة أو شفقة عليها أو على أبنهم ولم يعطيهم أي من حقوقهم وتركهم بدون أكل حتى.