المتصوفة لم ينظروا إلى المرأة كمجرد مخلوق بشري، بل رأوا فيها تجلياً لجوانب متعددة من الحقيقة الإلهية. فقد كانت رمزية الأنوثة في التصوف تحمل أبعاداً شديدة العمق