قلبه بيسع من البنات ألف.. طبيب يُفقد11 فتاة عذريتهن بطريقة بشعة | القصة الكاملة

قضية هتك عرض صادمة هزت العالم، حيث كشف دكتور قلب يُدعى ستيفن ماثيو عن وجهه الحقيقي كجاني وقاسي، بعد أن ارتكب جريمة نكراء ضد 11 فتاة.

طبيب يُفقد11 فتاة عذريتهن بطريقة بشعة 

كان «ماثيو»، الذي كان يفترض أن يكون محل ثقة لمرضاه، يستخدم تطبيقات المواعدة ليتواصل مع ضحاياه.

كان يظهر كطبيب طيب يبحث عن الاستقرار وبناء أسرة، ليقلب ذلك الدور حينما يكتسب ثقتهن، وعندما تثق فيه البنت يقوم بالاعتداء عليها بعد تقديم مشروبات مخدرة.

الدكتور المتحرش

كرر ماثيو كرر اعتداءاته لأكثر من 11 ضحية، مستخدمًا نفس الحيلة الخبيثة في كل مرة. بدأ الأمر عندما قامت إحدى الضحايا بشجاعة بالإبلاغ عنه، مما أدى إلى الكشف عن الجرائم المتكررة التي ارتكبها. على الرغم من أن ماثيو حاول استغلال الضحايا والابتزاز بصور فاضحة، إلا أن أحدى الضحايا لم تتردد في الإبلاغ عنه، مما ساهم في اكتشاف هويته الحقيقية.

عندما تم عرض القضية على المحاكمة، اتضح أن ماثيو لم يكن مستعدًا لتحمل المسؤولية. في جلسة المحاكمة، واجهت إحدى الضحايا ماثيو وعبّرت عن الألم العميق الذي سببه لها، مشيرة إلى أن الجريمة أثرت على حياتها بشكل كبير. أكدت ضحية أخرى أنها ما زالت تعاني من آثار الصدمة والقلق منذ سنتين، وطلبت محاسبة ماثيو لمنع تكرار مثل هذه الجرائم.

المحامون شددوا على أن ماثيو استخدم موقعه كطبيب لإخفاء نواياه الشريرة، مما جعل الضحايا يثقون به بسهولة. وبسبب تصرفاته الخبيثة، واجه الضحايا أزمة ثقة عميقة، حيث أصبح من الصعب عليهم الوثوق بأي شخص آخر بعد تلك التجربة المريرة.

المدعي العام علق على الجريمة قائلاً إن ماثيو استغل ضحاياه بطرق أكثر قسوة مما يمكن تخيله، وأنه سيواجه عقابًا شديدًا. أمل المدعي العام أن يساهم الحكم في توفير بعض الراحة للضحايا، وأن يكون رادعًا لمن يفكرون في ارتكاب جرائم مشابهة.

المحامون أكدوا أن القضية تعكس حالة واضحة لرجل اعتبر نفسه فوق القانون، مستغلًا قوته ونفوذه لأغراضه الشخصية، مما أدى إلى انتهاك إنساني خطير يتطلب عقوبة رادعة.

تابع أحدث الأخبار عبر