محكمة الأسرة اليوم
محكمة الأسرة اليوم.. أحمد: بتستناني انام عشان تكلم عشيقها، وسهى: بيقول لي مش ملزم
ينشر موقع الحادثة ضمن نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم، أبرز القصص التي نشرت على مدار اليوم السبت، والتي تباينت بين زوجات وصل بهن الطريق إلى أعتاب محكمة الأسرة بحثا عن حقوقهن، أو أزواج لم يستطيعوا التأقلم مع زوجات لم يشفع لهن حسن المعيشة.
محكمة الأسرة اليوم.. إسراء: اتجوزت عشان اهرب من مرات أبويا طلع مدمن
حياة صعبة عاشتها إسراء في منزل والدها بسبب "مراب الأب" التي جعلتها تريد الزواج في أسرع وقت قرارا من هذه الحياة التعيسة التي لا يشتريها إلا الإهانة والمشاجرات، قررت الهروب منها عن طريق الزواج ولكن وجدت حياة أخرى تعيسة جعلتها تريد الفرار من خلال دعوى طلاق في محكمة الأسرة.
روت إسراء للقاضي معاناتها قائلة: "كنت فاكرة لما اتجوز هيعوضني عن كل الحياة الصعبة اللي عشتها مع مرات أبويا اللي كانت بتهني وتضربني، وهو دا السبب اللي خلاني اتجوز وانا صغيرة، بس اتجوزت من هنا وبدأت معاناة تانية مع جوزي عشان طلع مدمن ومكنش قايلي"، حاولت إصلاح الوضع ولكن كانت الأمور تتدهور والمشكلات تفاقمت بسبب تصرفات الزوج الغريبة.
محكمة الأسرة اليوم.. أحمد: بتستناني انام عشان تكلم عشيقها
بعد استقرار وحب دام لمدة 15 عام في الحياة الزوجية، انقلب كل شئ رأسًا على عقب بعد ما اكتشف خيانة زوجته من خلال المكالمات الهاتفية، بعدما ترقب تصرفاتها وكانت الصدمة هنا، قال أحمد للحادثة: "لما حسيت ان في حاجة غلط بدأت اركز معاها واشوفها هي بتعمل اية، وقي يوم بليل هي كانت بتحسبني نايم راحت قامت من جمبي عشان تكلم راجل في التليفون، مكنتش مصدقة نفسي أنها تعمل كدا فيا بس طلع إنها بتكلمه بقالها فترة، وأنا كل دا معرفش، طلقتها علطول دلوقتي عايزة تنتقم مني عشان طقتها وجاية ترفع قضية نفقة للعيال".
محكمة الأسرة اليوم.. سهى: مبيعرفش يتحمل المسئولية وبيقولي مش ملزم
حياة تواجهها سهى بمفردها من تحمل مسئولية المنزل والثلاجة أولاد دون مراعاة زوجها أو الالتفات لمتطلبات بيته، فشل الحاحها الدائم من أجل تطرقه لبيئة العمل وتحمله المسئولية ولكنه مقتنع بأنه غير ملزم بهذا، ما جعلها تقصد محكمة الأسرة من أجل رفع دعوى خلع، تابعت الزوجة للقاضي بقولها: "كل ما اكلمه على الشغل يقولي انا مش ملزم اصرف ما انتي بتشتغلي اهو وتجيبي فلوس، مقدرتش أكمل مع واحد مش عايز يتحمل المسئولية ومش فارق معاه عياله ولا مراته".
