محكمة الأسرة في أسبوع.. نسمة: جوزي سرقني وطفش.. وسناء: محرومة من حفيدي

يتواجد يوميًا على أبواب محكمة الأسرة العديد من السيدات والرجال الذي فشلت حياتهم الزوجية وعندما لم يستطيعوا أن ينهوها بشكل ودي توجهوا لمحكمة الأسرة حتى يحصلوا على نهاية لحياتهم الزوجية، من قضايا خلع ونفقة وتمكين وإنذار بالطاعة تعددت القضايا في محكمة الأسرة ويعرض موقع الحادثة اهم القضايا التي حدثت في أسبوع.
نسمة: سرقني وطفش بعد ما بعت كل دهبي عشانه
ساعدت نسمة زوجها منذ زواجها منه وكانت تعتقد أن مساعدتها له كانت من أجل أطفالها، منذ زواجها منه كان الزوج لا يعمل ابدا ولا يصرف عليها ما تحتاجه هي وأبنائها فنزلت لتعمل بداله حتى تكفي بيتها واحتياجاته وعندما احتاج زوجها مساعدتها لم تتأخر أبدا واشترت له عربية ليعمل عليها، ولكن بعدما استلفت وتداينت لتحقق له حلمه سرقها وأخذ منها أموالها وذهبها والأموال التي تركتها حتى تحقق له حلمه وتركها وحدها واختفى واضطرها أن ترفع قضية لتجد ما تصرفه على أولادها.
سهام: عمل فيا كل حاجة وحشة ومش قادرة أكمل معاه
كانت سهام في محكمة الأسرة لأنه اجتمعت في زوجها كل الأسباب التي لا تجعل العيشة معه ممكنه، من إدمان للمخدرات لعدم صرفه عليها وحتى خيانتها لم يصون زوجته أو يحميها ويكون سندها في الدنيا، فلم يعطيها الزوج ما تحتاجه من أموال ولم يعطيها أي من حقوقها ، وكان يصرف أمواله على المخدرات وفي النهاية خانها وتطردها من بيتها، لتصل في النهاية لمحكمة الأسرة وترفع عليه دعوى تمكين.
عامر : مشاكلها كتير وسابت البيت وحرماني من العيال
"جرجرتني في المحاكم لما رفضت تنزل تشتغل" كان هذا هو حال عامر أمام محكمة الأسرة بعد الحياة المؤلمة التي عاشها مع زوجته التي لم تصونه وترعى بيته، ودمرت أسرتها بسبب عندها وأنانيتها ، لم يقضي الزوج مع زوجته سوى ثلاث سنوات فقط ومنذ زواجه منها كانت حياته معها يملأها الخلافات سواء معه أو مع أهله ولم تصونه او تصون بيته، وبالرغم من صبر الزوج عليها حتى ينصلح حالها وحتى لا يدمر نفسية أولاده، لكن ما وجده منها هو القسوة والغدر واضطر أن يتوجه لمحكمة الأسرة بسببها.
لمياء: استحملت البهدلة سنين وأول ما تعبت رماني
كانت لمياء في محكمة الأسرة بعد سنين من الشقاء والمعاناة عاشتهم مع زوجها الذي تزوجته عن حب وانفصلت عنه بسبب بخله عليها ، وعلى أولادها بأمواله وبحبه لهم، منذ زواجها وكانت تعمل لمياء لتكفي بيتها وأسرتها، وعندما أصابها المرض ما وجدته من زوجها هو الغدر والقسوة عليها ولم يستري لها العلاج الذي تحتاجه بالرغم من كل ما قدمته له طوال حياتهم سويا، وفي النهاية اضطرت أن تشتكيه في محكمة الأسرة وترفع دعوى خلع عليه.
سناء : محرومة من حفيدي أمه رمياه ومش مكفيها حزني على ابني
تواجدت «سناء» في محكمة الأسرة وبان عليها الشيبة والألم بعدما اضطرت أن تواجه ألم خسارة ابنها وعندما حاولت أن تعوض خسارتها لابنها بعد مرضه مع حفيدها وجدت زوجة ابنها المتوفي تعترض طريقها ولم تتركها تعتني بحفيدها وحرمتها منه وتزوجت فور انتهاء عدتها تاركه الولد اليتيم دون رعاية واضطرت الجدة أن ترفع دعوى رؤية.
تابع أحدث الأخبار عبر