قصة خلاف العديلية والفيحاء بالكويت.. والسبب جسر
خلاف طريف بين العديلية والفيحاء بالكويت.. تسبب جسر مشاة بالكويت لنشوب خلاف طريف بين العديلية والفيحاء.. في هذا الموضوع نتناول قصة الجسر بين العديلية والفيحاء وسبب الخلاف بين المنطقتين.
عودة الخلاف الرسمي الطريف بين منطقتي العديلية والفيحاء بالكويت
خلاف طريف بين العديلية والفيحاء.. عاد الجدل الرسمي والطريف بين منطقتي العديلية والفيحاء في العاصمة الكويتية حول جسر مشاة يربط بينهما، وذلك بعد صدور توصية حكومية بإقامة الجسر، على الرغم من وجود اعتراضات من بعض سكان المنطقة، ويرى بعض سكان المنطقة أن الجسر سيزيد من الازدحام المروري في المنطقة، بينما يرى آخرون أنه سيشكل خطرًا على سلامة المشاة.
في المقابل، يدعم سكان آخرون في المنطقة بناء الجسر، معتبرين أنه سيُسهل على الناس التنقل بين المنطقتين، ويُخفف من الازدحام على الطرق.
على الرغم من جدية الموضوع، إلا أن الخلاف بين المنطقتين يتميز بجانب طريف، حيث يتبادل سكان المنطقتين التعليقات والرسوم الكاريكاتورية على مواقع التواصل الاجتماعي، مما خلق خلاف طريف بين العديلية والفيحاء على مواقع التواصل الاجتماعي بجانب الخلاف على الجسر ، في الوقت الحالي، لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي بشأن بناء الجسر، ولا تزال التوصية الحكومية قيد الدراسة.
تاريخ الخلاف بين العديلية والفيحاء وتأثيره على العلاقات بين المنطقتين
يعود تاريخ الخلاف بين منطقتي العديلية والفيحاء إلى عام 2015، عندما طرحت فكرة بناء جسر مشاة يربط بينهما لأول مرة، ويرجع سبب الخلاف إلى موقع الجسر المقترح، حيث يرى بعض سكان العديلية أن الجسر سيشكل خطرًا على سلامة المشاة، بينما يرى سكان الفيحاء أن الجسر ضروري لتسهيل التنقل بين المنطقتين.
مراحل الجدل على بناء جسر بين العديلية والفيحاء بالكويت:
- 2015: طرح فكرة بناء جسر مشاة لأول مرة.
- 2017: بدء الدراسات لمعرفة جدوى بناء الجسر.
- 2019: صدور توصية حكومية ببناء الجسر.
- 2020: توقف العمل في المشروع بسبب جائحة كورونا.
- 2021: عودة الجدل حول الجسر بعد استئناف العمل في المشروع.
- 2022: استمرار الجدل دون قرار نهائي بشأن بناء الجسر.
- 2023: تجدد الجدل بعد إعلان وزارة الأشغال العامة عن خطط لبناء الجسر.
- 2024: استمرار الجدل حتى الآن.
على الرغم من جدية الموضوع، إلا أن الخلاف بين المنطقتين يتميز بجانب طريف، حيث يتبادل سكان المنطقتين التعليقات والرسوم الكاريكاتورية على مواقع التواصل الاجتماعي، مما خلق خلاف طريف بين العديلية والفيحاء، ورغم طرافة الخلاف، إلا أن الخلاف أثر على العلاقات بين بعض سكان المنطقتين، حيث يشعر بعض سكان العديلية بالاستياء من رغبة سكان الفيحاء في بناء الجسر.
لا يزال الجدل حول جسر المشاة مستمرًا حتى الآن، ولم يتم اتخاذ أي قرار نهائي بشأن بنائه، ومن المتوقع أن يستمر الجدل حول جسر المشاة بين منطقتي العديلية والفيحاء لفترة أطول، قبل أن يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن بنائه.
