نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الثلاثاء 27/2/2024
حسين : مش قادر اتحملها هي وعيالها وآلاء : عماتي بيشككوا في نسبي.. أخبار محكمة الأسرة
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. نهال: وراني العذاب ألوان وجيت عشان خايفة على حياتي
كانت “نهال” في محكمة الأسرة بسبب ما عاشته مع زوجها صاحب الطبع الحاد والقاسي على زوجته وأبنائه منذ زواجه منها وهو لم يحترمها أو يقدرها وسقاها ألوان من العذاب، ومثل العديد من السيدات صبرت الزوجة على زوجها حتى تحافظ على بيتها وأسرتها وعلى أمل أن يتغير زوجها في يوم من الأيام ولكن انتهى بها الأمر على أعتاب محكمة الأسرة رافعة دعوى خلع حتى تنهي حياتها مع زوجها وتجد حل لمشكلتها معه.
محكمة الأسرة اليوم..حسين: أنا اللي جبته لنفسي ومعدتش قادر اتحملها هي وعيالها
لجأ "حسين" لمحكمة الأسرة بعد سنين عاشها مع زوجته الثانية وكان يأمل أن يعيش معها حياة طبيعية وحاول بكل الطرق أن يسعدها ويلبي طلباتها ويعطيها حياة مستقرة مع أولادها من زوجها الأول وأولاده منها، ولكن ما وجده الزوج من زوجته هو نكرن الجميل وعدم تقديرها لزوجها أو بيتها أو أولادها حتى أوصلت الزوجة زوجها لمحكمة الأسرة بسبب طلبها الانفصال منه ورغبتها في خراب بيتها بالرغم من عدم رغبة الزوج من الوصول لهذه النهاية.
محكمة الأسرة اليوم.. آلاء: عماتي بيشككوا في نسبي عشان الورث
كانت “ألاء” في محكمة الأسرة بعد تعرضها للغدر من أقرب الناس لها في الحياة بعد خسارتها لوالدتها ووالدها وأصبحت يتيمة بدلا أن يمدوا لها يد العون والمساعدة ما وجدته من عماتها أخوات من أبوها قسوة القلب والشدة عليها حتى طردوها من بيتها وتركوها تلجأ لمحكمة الأسرة لتحصل على حقوقها وكانت تواجه الدنيا وحدها وهي مازالت في بداية حياتها وفي سن الـ 20 حملت ألم أكبر من سنها واضطرت أن تكون المسؤولة عن البحث عن حقوقها بعدما رفعوا عليها عماتها قضية نسب حتى يسرقوا ورثها من والدها.
محكمة الأسرة اليوم.. هالة: استغل وفاة أمي ورماني في الشارع
تواجدت هالة في محكمة الأسرة وهي تحمل الألم والحسرة على ما مرت به مع زوجها الذي لم يصرف عليها أو على أولادها أبدا ولم يكفي احتياجاتهم طوال هذه السنين وبعد تحمل الزوجة لظروف زوجها وإعانتها ومساعدتها لزوجها حتى يكموا حيياتهم بشكل طبيعي دون خلافات وكانت تستلف من والدتها التي ساعدتها لأن الزوج كان قريبها وفي النهاية عندما توفت الوالدة بدلا أن يقف الزوج بجانب زوجته أوصلها لمحكمة الأسرة بسبب ظلمه وطرده لها.
تابع أحدث الأخبار عبر
