أحدث الأخبار
الجمعة 02 مايو 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الخميس 25/1/2024

محكمة الأسرة اليوم| حسين: مش عاجبها العجب.. وهند: أهل جوزي بيستنوا أخرج ويسرقوا البيت

نشرة أخبار محكمة
نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها

محكمة الأسرة اليوم.. مها: مدمن وبيسرقني وبيعذب بنتنا بالحرق لحد ما جابلها صدمة 

وقفت «مها» على أبواب محكمة الأسرة وهي تحمل الحسرة والألم على ما شهدته في حياتها الزوجية، بدل أن يكون زوجها خير الزوج والأب الذي من المفترض أن يرعاها ويحميها كان مدمن للمخدرات وعندما يحتاج لأموال يسرقها، حاولت «مها» أن تتجاهل حقيقة زوجها على أمل ان ينصلح حاله ويعود لطبيعته وتعيش حياة طبيعية من جديد لكن حقيقته انكشفت وجعلت الحياة معه مستحيلة حتى أجبر زوجته أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها منه

محكمة الأسرة اليوم..حسين في إنذار طاعة: واخدة كل فلوسي ومش عاجبها العجب

أمام محكمة الأسرة تواجد «حسين» وكان يبحث عن حلول لتعود أسرته سعيدة مثلما كانت من قبل، لكن أطماع زوجته وعندها أوصلها لتدمير أسرتها وبيتها وأوصل الزوج لمحكمة الأسرة حتى يحصل على حقوقه وهو على أمل أن يلم شمل أسرته من جديد بعد كل ما مروا به سويا، وكان «حسين» عكس العديد من الرجال لم يكن هو سبب خراب بيته بل كان هو من يحاول أن يصلح المشاكل من أجل مصلحة اسرته، تواجد بجانب «حسين» المحامي محمود سيد حندول الذي كان بجانبه يساعده في جمع أسرته من جديد.

محكمة الأسرة اليوم.. هند بـ محكمة الأسرة: أهل جوزي بيستنوا أخرج ويسرقوا البيت

تواجدت في محكمة الأسرة «هند» بسبب أهل زوجها الذي دمروا حياتها الزوجية بسبب سرقتهم لبيتها وجعلوا الحياة بينها وبين زوجها لا تحتمل ومن الصعب أن يكملوا سويا، كان أهل الزوج يعاملوها معاملة سيئة وكانوا يسرقوا عفشها ويستخدموه دون استئذان منها ولم يحترموا «هند» أو يحترموا خصوصياتها حتى اضطروها تتوجه لمحكمة الأسرة تبحث عن حقوقها.

محكمة الأسرة اليوم.. عايدة: ضربني وكسرلي سناني عشان اعترف بالزنا 

كانت محكمة الأسرة هي نهاية «عايدة» بعد ما عاشت 15 سنة من الألم مع زوج قاسي كانت كل حياتها معه يملأها القسوة والألم، وبعد تحملها لكل خلافاتها مع زوجها حتى لا تخرب بيتها كان الغدر هو مقابل صبرها فاتهم الزوج زوجته بالخيانة ظلم وافتراء وعذب زوجته حتى تعترف بجريمة لم ترتكبها وأوصلها بقسوته لمحكمة الأسرة لتبحث عن حقوقها.

محكمة الأسرة اليوم.. مروة: جوزي حرق قلبي على ابني وخطفه مني

كانت محكمة الأسرة المكان الذي توجهت له «مروة» مثل العديد من السيدات حتى تبحث عن حقوقها التي لم تستطيع أن تحصل عليها بالطرق الودية، لكن كانت خسارة «مروة» أكبر فهي خسرت ابنها الذي خطفه زوجها وحرمها منه حتى يحرق قلبها عليه ولم يكفيه القسوة التي راتها منه.

تابع أحدث الأخبار عبر google news