21 يناير.. نظر دعوى إسقاط رئاسة هشام حطب للجنة الأولمبية
أجلت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، نظر الدعوى المقامة المطالبة بوقف نشاط وعزل وإسقاط عضوية رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، ورئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للفروسية الذي يجمع بينهما هشام محمد حطب، لجلسة 21 يناير المقبل؛ للاطلاع والرد والتعقيب.
نظر دعوى إسقاط رئاسة هشام حطب للجنة الأولمبية 21 يناير المقبل
أقيمت الدعوى ضد كل من : وزير الشباب والرياضة، ورئيس اللجنة الأولمبية المصرية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للفروسية، للطعن على القرار السلبي بامتناع وزير الشباب والرياضة بوقف نشاط وعزل وإسقاط عضوية رئيس اللجنة الأولمبية المصرية.
طالبت الدعوى بوقف القرار السلبي بامتناع المطعون ضده (وزير الشباب والرياضة) بصفته عن وقف نشاط هشام محمد حطب عن ممارسة نشاطه كرئيس للجنة الأولمبية المصرية والاتحاد المصري للفروسية، كما طالبت الدعوى بإلغاء القرار المطعون فيه مع ما يترتب على ذلك من آثار وإلزامهم بالمصروفات وأتعاب المحاماة.
حملت الدعوي الرقم 45009 لسنة 73 شق عاجل، واختصمت كل من وزير الشباب والرياضة، ورئيس اللجنة الأولمبية المصرية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للفروسية.
وأكد مقيم الدعوى أن المطعون ضده الثاني والثالث فقدا شرط العضوية وكذا رئاسة للجنة الأولمبية المصرية والاتحاد المصري للفروسية الذي يجمع بينهما من عدة أوجه.
دعوى منع محمد رمضان من الغناء
أصدرت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم الأحد، بتأجيل الحكم في الدعوى المقامة من المحامي سمير صبري، ضد نقيب الموسيقيين، التي تطالب بإلزامه بعدم إصدار أي تصاريح للممثل محمد رمضان لإحياء أي حفلات ، إلى جلسة 24 سبتمبر.
وقالت الدعوى، التي حملت رقم 9334 لسنة 67 قضائية، إنَّ "الفن هو قدرة استنطاق الذات بحيث تتيح للإنسان التعبير عن نفسه، أو محيطه بشكل بصري، أو صوتي، أو حركي، ومن الممكن أن يستخدمه الإنسان لترجمة الأحاسيس والصراعات التي تنتابه في ذاته الجوهرية، وليس بالضرورة تعبيرًا عن حاجته لمتطلبات في حياته رغم أن بعض العلماء يعتبرون الفنّ ضرورة حياتية للإنسان كالماء والطعام.
وأضافت الدعوى: الفنّ هو موهبة وإبداع وهبها الخالق لكل إنسان لكن بدرجات تختلف بين الفرد والآخر، بحيث لا نستطيع أن نصنف كل الناس بفنّانين إلا الذين يتميزون منهم بالقدرة الإبداعية الهائلة".
وأضافت: "طريق الفن الهابط الذي ضاع فيه شبابنا طوال السنوات الأخيرة لا بد أن تكون نهايته المخدرات وتخريب الوجدان وهي أكبر خطيئة يمكن أن ترتكب في حق شعب".
