نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الجمعة 23/2/2024
محكمة الأسرة اليوم .. عادل: مستحملتش ظروفي وسابتني .. صفاء: بيعذب العيال ومش راضي يطلق

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. صفاء: ندمت انى رجعتله ودلوقتي بيعذب العيال ومش راضي يطلق
كانت محكمة الأسرة هي نهاية صفاء مع زوجها الذي اتقت الله فيه وكانت تأمل أن يكون سندها وشريك حياتها، تزوجت صفاء من سنين عديدة وعندما وجدت الحياة مع زوجها ليس كما توقعت أن تكون الحياة الزوجية التي حلمت بها انفصلت عن زوجها على أمل أن تعيش حياة طبيعية مع أطفالها بدون عذاب والدهم لها ولكن كانت غلطة الزوجة هي إعطاء الزوج فرصة أخرى على أمل أن يتغير ويصبح شخص أفضل ولكن أوصلها لأبواب محكمة الأسرة عندما وصل تعذيبه لأولادها.
محكمة الأسرة اليوم.. عادل: مستحملتش ظروفي وسابتني ومشيت ومبهدلاني في القضايا
كان «عادل» في محكمة الأسرة بسبب زوجته التي لم تتحمل ظروف الزوج الصعبة ولم تقدم يد العون لزوجها الذي كان كل ما يهمه أن يصون بيته وأسرته ويقدم لهم حياة مستقرة مثل أي أسرة لكن تخلي الزوجة عن زوجها جعل الحياة بينهم مستحيلة حتى أوصلت الزوجة زوجها ووالد ابنها لأبواب محكمة الأسرة يبحث عن حلول لمشكلته معها ويبحث عن أمل في مستقبله بعدما دمرت زوجته كل أماله.
محكمة الأسرة اليوم.. إسراء: متجوزة همجي جوزي حدفني من الدور الرابع
وصلت إسراء محكمة الأسرة بعد ظنها أن زوجها الذي كان يتمنى أن توافق عليه سيكون هو سندها وضهرها في الدنيا لكنه أصبح سبب ألمها وحزنها في الدنيا بعدما وثقت الزوجة فيه، منذ زواج إسراء كان من الواضح أن اختيارها لزوجها كان اختيار خاطئ و بعد تحمل الزوجة له على أمل أن يعود الرجل الذي أحبته في يوم من الأيام لكن ما وجدته مكانه هو وحش دمر حياتها ودمر ثقتها في الناس، حتى أوصلها لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها منه لأنها بعدما طلبتها منه كان سينهي حياتها.
محكمة الأسرة اليوم.. هالة: ابني مراته عايزة تحبسني بعد وفاته
كانت هالة في محكمة الأسرة وهي سنها كبير بسبب زوجة ابنها التي لم تقدر وفاة ابن هالة الوحيد بدل أن تقف بجانبها وتعينها على مصيبتها حرمتها الأم من حفيدها وطلبت منها فوق احتمالها حتى تصرف عليها وعلى ابنها وجعلت السيدة التي مازالت مقهورة على ابنها تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تستطيع أن تجد حل للمشاكل التي أوقعتها فيها زوجة ابنها السابقة.