محكمة الأسرة اليوم
محكمة الأسرة.. علي: اتجوزت واحدة ملهاش خير في ضناها بعته عشان العفش والفلوس

محكمة الأسرة هي المحطة التي وصل إليها «علي» بسبب زوجته التي اسقته المرار والألم طوال حياته معها، لم تكن مثالًا للزوجة المطيعة التي كانت سبب سعادة زوجها، كانت سبب شقائه وسبب تحطيم عش الزوجية وتخلت عن طفلها مقابل أن تأخذ كل عفشها، وبعد تركها له دون حنان أو رعاية في الدنيا عادت الزوجة لتطالب به ليس من أجل مصلحته، لكن من أجل أن تفتعل المشاكل مع أبيه وتدمر حياته.
قصص محكمة الأسرة.. اتعرفت على مراتي من مكان الشغل
قال «علي» في بداية حديثه أمام محكمة الأسرة : «أنا ومراتي اتجوزنا من 8 سنين وخلفنا ولد واحد بس، اتعرفت عليها في مكان شغل كنا بنشتغل فيه احنا الاتنين، كانت كويسة ومحترمة اتقدمتلها واتخطبنا واتجوزنا الحياة في الأول كانت كويسة وماشية ومفيش مشاكل».
حكايات محكمة الأسرة.. الخناقات مع مراتي بسبب ومن غير سبب
تابع «علي» حديثه قائلًا: «المشاكل معاها بدأت من فترة مش بعيدة وكل مادى كانت بتزيد، كانت حياتنا خناقات على كل حاجة مكنش في حاجة عاجباها وهي كانت مش مريحاني أبدا ولا عارف اعيش معاها اتحملتها كتير عشان خاطر ابني ميتبهدلش بس كان مفيش فايدة معاها».
دعاوي محكمة الأسرة.. اتنازلت ابنها عشان خاطر العفش
أضاف الزوج: «لحد ما اتفقنا اننا نطلق من سنة تقريبا، وقتها خدت كل حاجة في الشقة مسبتش اي حاجة وده كان مقابل ان ابني يعيش معايا واتفقنا إن الولد يفضل معايا ومضت على ورقة أنها هتشوفه خميس وجمعة بس وده كان اتفاقنا».
قضايا محكمة الأسرة.. عايزة الولد عشان تبهدلني في المحاكم
أنهى «علي» حديثه قائلا: «لحد ما لقيت إخطار جايلي من المحكمة أنها رافعة قضية ضم وعايزة الولد يعيش معاها وأنا مشوفهوش خالص، حاولت اكلمها ونوصل لحل بس معرفتش أوصلها، وجيت المحكمة عشان أقدم الورقة اللي هي ماضية عليها وأثبت أن ملهاش حق تاخد الولد اللي هي عايزاه بس عشان تعرف تاخد مني فلوس للنفقة وتبهدلني في المحاكم».